آمنه الله من أن يصيبه فقر أبدا، وأعاذه الله إذا مات من ضمة القبر (1).
ومنها: إدمان قراءة حم الزخرف، كما في رواية ثواب الأعمال عن أبي 1).
ومنها: إدمان قراءة حم الزخرف، كما في رواية ثواب الأعمال عن أبي بصير، قال: قال أبو جعفر (عليه السلام): من أدمن قراءة حم الزخرف، آمنه الله في قبره من هوام الأرض، ومن ضمة القبر حتى يقف بين يدي الله عز وجل، ثم جاءت حتى تدخله الجنة بأمر الله تبارك وتعالى (2).
ومنها: ما في الصحيح عن أبان بن تغلب، عن الصادق (عليه السلام) أنه قال: من مات بين زوال الشمس من يوم الخميس إلى زوال الشمس من يوم الجمعة من المؤمنين أعاذه الله من ضغطة القبر (3).
المحاسن: عن الصادق (عليه السلام) قال: من مات يوم الجمعة كتب له براءة من ضغطة القبر (4). وتقدم في " جمع " ما يتعلق بذلك.
ومنها: الحج، كما يأتي.
وأما ما يوقي من عذاب القبر أمور منها: سورة تبارك الذي بيده الملك، فإنه قرأها رجل عند قبر فسمع صالحا يقول: هي المنجية، فذكر ذلك لرسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال: هي المنجية من عذاب القبر، كما في البحار (5).
ومنها: إتمام الركوع، قال أبو جعفر (عليه السلام): من أتم ركوعه، لم يدخله وحشة في القبر (6).
ومنها: قراءة سورة التكاثر عند النوم، فإنه نقل الصدوق في ثواب الأعمال