القافة؟! وهذا والله الحسب الزكي والنسب المهذب الطاهر ولدته النجوم الزواهر والأرحام الطواهر - الخبر. ثم خطب (عليه السلام) خطبته الشريفة المذكورة في " خطب " و " صغر " (1).
أمالي الصدوق: في الصادقي (عليه السلام) وقد سأله أبو بصير عن القيافة قال: ما أحب أن تأتيهم وقل ما يقولون شيئا إلا كان قريبا مما يقولون. وقال: القيافة فضلة من النبوة ذهبت في الناس (2). وتقدم في " قرأ ": الآيات التي في كل واحدة منها عشر قافات.
وقوله تعالى: * (ق والقرآن المجيد) * في المجمع: قاف جبل محيط بالدنيا من وراء يأجوج ومأجوج. ومثله كلام القمي (3).
وتقدم في " ألم ": ما يدل على أن كلمة قاف في هذه الآية من أسماء رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وفي " حمعسق ": أن قاف جبل محيط بالدنيا من زمرد أخضر، فخضرة السماء من ذلك الجبل.
الروايات والكلمات في وصف قاف (4).
قول: باب قول الخير والقول الحسن والتفكر فيما يتكلم (5).
البقرة: * (وقولوا للناس حسنا) *. تفسير: قال الإمام: قولوا للناس كلهم حسنا مؤمنهم ومخالفهم. أما المؤمنون فيبسط لهم وجهه وبشره، وأما المخالفون فيكلمهم بالمداراة لاجتذابهم - إلى آخر ما تقدم في " حسن ".
الكافي، تفسير العياشي: عن مولانا الباقر (عليه السلام) في هذه الآية، قال: قولوا