تفسير المقاليد بذكر الذي يقال في الصباح والمساء (1).
إنفاق فاطمة الزهراء صلوات الله عليها قلادتها في سبيل الله تعالى (2).
وقضايا المربوطة بقلادتها في البحار (3). وتقدم في " برك ": بركاتها.
نوادر الراوندي: بإسناده عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: قلدوا النساء ولو بسبر (4).
أقول: والسبر لعله شئ يؤخذ من ثياب السابري.
قلس: القلنسوة مفرد جمعها قلانس. ذكر قلانس الرسول (صلى الله عليه وآله) (5) ووصف عمامته وقلنسوته فيه (6).
قرب الإسناد: عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: إذا ظهرت القلانس المتركة (المشركة - خ ل) ظهر الرياء (الزناء - خ ل) (7). وفي ذيله بيان اختلاف النسخ ومعانيها.
خ ل) ظهر الرياء (الزناء - خ ل) (7). وفي ذيله بيان اختلاف النسخ ومعانيها.
الكافي: عن الحسين بن المختار قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام): إعمل لي قلانس بيضاء ولا تكسرها، فإن السيد مثلي لا يلبس المكسر (8).
خبر قلنسوة الإمام العسكري (عليه السلام) (9).
حرز القلنسوة، بعثه النبي (صلى الله عليه وآله) إلى النجاشي لدفع الصداع (10).
قلل: إن الله تعالى مدح القلة في كتابه، كما في وصية مولانا الكاظم