قبر أبي جعفر محمد بن عثمان عليه الرحمة ببغداد عند والدته في شارع باب الكوفة في الموضع الذي كانت دوره ومنازله. وهو القبر الذي حفره لنفسه (1). وفي " سوج ": الساجة التي هيأها محمد بن عثمان لقبره.
قبر الحسين بن روح رضي الله عنه ببغداد في النوبختية في الدرب الذي كانت فيه دار علي بن أحمد النوبختي النافذ إلى التل وإلى الدرب الآخر وإلى قنطرة الشوك (2).
قبر أبي الحسن علي بن محمد السمري في بغداد في الشارع المعروف بشارع الخلنجي قريب من شاطئ نهر أبي عتاب (3).
قبر أحمد بن إسحاق القمي بحلوان (4).
قبر محمد بن عيسى البحريني الذي تشرف بخدمة القائم (عليه السلام) في قضية الرمان، كان معروفا في البحرين فيزوره الناس (5).
قبر نبي من الأنبياء على جبل السيلان بأرمنية وآذربيجان، وعليه عين عظيمة (6).
قبر عبد الله بن الحسن المثنى وأهل بيته على شاطئ الفرات (7).
تفسير قوله تعالى: * (ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره) * يعني لا تصل على أحد من المنافقين ولا تقم على قبره تدعو له. وسائر الكلام في ذلك (8).
ابن المقبرة: هو علي بن محمد بن الحسن القزويني من مشايخ الصدوق،