سبيهم (1).
كلامه في إيمان أبي طالب (2).
في إثباته حقية مذهب التشيع بقوله تعالى: * (وكونوا مع الصادقين) * (3).
في مبيت أمير المؤمنين (عليه السلام) على فراش النبي (صلى الله عليه وآله)، وما فيه من الحجج على أهل الخلاف (4).
كلامه في ذكر مذاهب الذين خالفوا الفرقة الحقة الاثني عشرية، كالكيسانية والناووسية والقرامطة والسبطية والفطحية، إلى غير ذلك (5).
كلامه في سبق إيمان أمير المؤمنين (عليه السلام) على كافة الناس، وإبطال سبق إسلام أبي بكر في كلام طويل. ومنه يعلم أنه كان ملهما بالخير والصواب، ويتبين كثرة علمه ووفور اطلاعه (6).
ما أفاد به من رد كلام من قال: إن خبر الطير خبر واحد ينتهي إلى أنس وحده (7).
كلامه في رد من تعلق من ضعفة العامة بقول أمير المؤمنين (عليه السلام): علمني رسول الله (صلى الله عليه وآله) ألف باب يفتح كل باب ألف باب، على صحة الإجتهاد والقياس (8).
ما أفاده في شجاعة أمير المؤمنين (عليه السلام) وعظم بلائه في الجهاد، ونكايته في الأعداء بذكر نظم الشعراء (9).