أجل. فقال له النبي (صلى الله عليه وآله): فعد يرجع إليك حفظك إن شاء الله (1).
ورواه في الوسائل عن قرب الإسناد، وعن الصدوق في الفقيه قال: قال الصدوق: وروي: قيلوا فإن الله يطعم الصائم في منامه ويسقيه. قال: وروي: قيلوا فإن الشيطان لا يقيل. وفي " نوم " ما يتعلق بذلك.
الأمر بإقالة البيع (2).
قين: تقدم في " خربز ": أن القين يهني الحداد، وفي " مسخ " و " لها ": ذم القينة وأنها الأمة المغنية والماشطة.
ومن مواعظ مولانا الكاظم (عليه السلام) قال: اتخذوا القيان، فإن لهن فطنا وعقولا - الخبر. كأنه أراد النجابة في أولادهن. والقيان جمع القينة وهي الأمة مغنية كانت أو غير مغنية - الخبر (3).