يا جارة، وأن فيه عاما وخاصا وناسخا ومنسوخا ومحكما ومتشابها (1).
وما يناسب ذلك في البحار (2).
وتقدم في " ألم ": ما يتعلق بتفسير حروف المقطعة وأنها من أسماء خاتم الأنبياء (صلى الله عليه وآله).
باب ما ورد عن أمير المؤمنين صلوات الله عليه في أصناف آيات القرآن وأنواعها وتفسير بعض آياتها برواية النعماني، وهي رسالة مفردة مدونة كثيرة الفوائد ذكرها المجلسي من فاتحتها إلى خاتمتها (3).
باب احتجاجات أمير المؤمنين (عليه السلام) على الزنديق المدعي للتناقض في القرآن وأمثاله (4). وبعض ذلك في البحار (5).
وتقدم في " فلسف ": ردع الإمام العسكري صلوات الله عليه الفيلسوف الكندي الذي زعم التناقض في القرآن فراجع البحار (6).
باب النوادر وتفسير بعض الآيات أيضا (7). وفيه (8) علة قوله: إياك أعني واسمعي يا جارة.
وروى القمي في أول تفسيره سورة الأحزاب في قوله: * (يا أيها النبي اتق الله ولا تطع الكافرين والمنافقين) * قال: هذا هو الذي قال الصادق (عليه السلام): إن الله بعث نبيه بإياك أعني واسمعي يا جارة، فالمخاطبة للنبي (صلى الله عليه وآله) والمعنى للناس. وتقدم في " جور " ما يتعلق بذلك. وهذا آخر أبواب القرآن.