شعائر الله وحرماته.
النوادر: بإسناده عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال كل واعظ قبلة (1).
وأما استقبال المؤمن القادم فيدل عليه العمومات من عمومات حسن إكرام المؤمن وتعظيمه واحترامه، كما تقدم في " عظم " و " حرم " و " زور ". ويأتي في " كرم ".
استقبال رسول الله لجعفر بعد رجوعه من الحبشة، وتعليمه صلاة الحبوة (2).
استقباله لأمير المؤمنين (عليه السلام) في مرجعه من غزوة ذات السلاسل على ثلاثة أميال من المدينة (3).
مقبولة عمر بن حنظلة المعروفة في جعل الحكومة الشرعية (4).
باب فيه قصة قابيل (5).
المائدة: * (واتل عليهم نبأ ابني آدم بالحق إذ قربا قربانا فتقبل من أحدهما ولم يتقبل من الآخر قال لأقتلنك - إلى قوله -: من النادمين) *.
ولم يتقبل من الآخر قال لأقتلنك - إلى قوله -: من النادمين) *.
في عذاب قابيل بحر الشمس في الصيف وبالماء البارد في الشتاء، موكل به عشرة، كما أخبر عنه مولانا الباقر (عليه السلام) (6).
وموضع دمه من الأرض فيه قبلة مسجد الجامع في البصرة (7).
باب فيه عرض رسول الله (صلى الله عليه وآله) نفسه على القبائل (8).