روايات العامة في كتابة أسماء فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها في ظل العرش، وأنه كتبت على باب الجنة، وفي كيفية تزويجها وعرسها في كتاب الغدير (1).
وأما مهرها ففي كتاب مجمع النورين للمرندي (2) عن كتاب المناقب المرتضوي أنه قال: إن الله تعالى أمهر فاطمة ربع الدنيا فربعها لها، وأمهر لها الجنة والنار تدخل أعداءها النار وأولياءها الجنة، وهي الصديقة الكبرى، وعلى معرفتها دارت القرون الأولى (3).
الروايات من طرق العامة المتعلقة بأحوال فاطمة الزهراء (عليها السلام) المأخوذة من كتاب إحقاق الحق، في تذييلاته لسماحة العلامة السيد شهاب الدين النجفي المرعشي دام ظله العالي.
الروايات في انعقاد نطفة فاطمة الزهراء من ثمار الجنة في إحقاق الحق (4).
تكلم فاطمة مع أمها في بطنها (5).
وحضور حواء وآسية وكلثوم ومريم عند ولادة فاطمة (6).
في أنها لم ترتضع من غير خديجة (7).
في أنها سميت فاطمة لأن الله قد فطمها ومحبيها وذريتها من النار.
النبوي: ابنتي فاطمة حوراء آدمية لم تحض ولم تطمث (8).
وسميت بتولا لتبتلها عن الحيض والنفاس ولتبتلها كل ليلة بكرا (9).
في أنها سيدة نساء العالمين (10).
خير نساء العالمين أربع، وعد منهن فاطمة (11).
سيدة نساء العالمين أربع، وعد منهن فاطمة (12).
أفضل نساء العالمين أربع، منهن فاطمة (13).