وميكائيل وإسرافيل وعزرائيل مع أربعة آلاف من الملائكة يحامون مع علي، وهذا أخي راحيل وروائيل مع أربعة آلاف من الملائكة ينظرون.
قال: فقامت فاطمة الزهراء فقبلت رأس الإمام علي بن أبي طالب بين يدي النبي - الخ.
ونقل هذه الرواية من كتاب جنة العاصمة تأليف العلامة المعاصر الميرجهاني (1) نقلا عن كتاب الفضائل.
تفاخر فاطمة الزهراء صلوات الله عليها مع عائشة في البحار (2).
مفاخرة الحسن بن علي صلوات الله عليه مع معاوية ومروان والمغيرة والوليد وعتبة بن أبي سفيان (3)، ومع معاوية فيه (4).
مفاخرة جبرئيل مع إسرافيل (5).
الكافي: عن أبي عبد الله صلوات الله عليه قال: أتى النبي (صلى الله عليه وآله) رجل فقال: يا رسول الله أنا فلان بن فلان، حتى عد تسعة، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): أما إنك عاشرهم في النار (6).
أمالي الصدوق: عن الصادق، عن أبيه، عن جده صلوات الله عليهم قال: وقع بين سلمان الفارسي وبين رجل كلام وخصومة، فقال له الرجل: من أنت يا سلمان؟ فقال: أما أولي وأولك فنطفة قذرة، وأما آخري وآخرك فجيفة منتنة، فإذا كان يوم القيامة ووضعت الموازين فمن ثقل ميزانه فهو الكريم ومن خف ميزانه فهو اللئيم (7).
الكافي: عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: كان سلمان جالسا مع نفر من قريش في