والمصحف في البيت يطرد الشيطان (1).
وفي المسلسلات مسلسل حديث النبوي (صلى الله عليه وآله): أدم النظر في المصحف لمن شكى إليه من رمده (2).
ثواب الأعمال: عن الصادق (عليه السلام): من قرأ في المصحف نظرا متع ببصره وخفف بوالديه وإن كانا كافرين (3).
وفي خطبة رسول الله (صلى الله عليه وآله) في آخر عمره الشريف: ومن قرأ القرآن ابتغاء وجه الله وتفقها في الدين كان له من الثواب مثل جميع ما يعطى الملائكة والأنبياء والمرسلين (4).
الكافي: في الصادقي (عليه السلام): فضائل من قرأ القرآن وهو شاب مؤمن وأنه يختلط القرآن بلحمه ودمه ويجعله الله مع السفرة الكرام، وبيان ما يعطى يوم القيامة وغير ذلك (5).
باب في كم يقرأ القرآن ويختم ومعنى الحال المرتحل وفضل ختم القرآن (6).
فيه أنه كان الرضا (عليه السلام) يختم القرآن في كل ثلاث (7).
وعن الزهري قال: قلت لعلي بن الحسين (عليه السلام): أي الأعمال أفضل؟ قال:
الحال المرتحل. قلت: وما الحال المرتحل؟ قال: فتح القرآن وختمه كلما حل في أوله ارتحل في آخره (8).
وروي أنه سئل رسول الله (صلى الله عليه وآله): أي الناس خير؟ قال: الحال المرتحل، أي الفاتح الخاتم الذي يفتح القرآن ويختمه، فله عند الله دعوة مستجابة (9).
في الحث على تلاوة القرآن في شهر رمضان وما ينبغي أن يقرأ فيه (10).