بالباطل) * بالقمار (1). وتقدم في " شطرج ": ما يناسب ذلك، وكذا في " نرد ".
باب فيه القماري (من أنواع الحمام) (2).
قمص: قال تعالى حكاية عن يوسف: * (إذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبي يأت بصيرا) *. وبحسب الروايات الكثيرة أنه كان من ثياب الجنة أتى به جبرئيل إلى إبراهيم الخليل حين أوقدت له النار، فألبسه إياه، فلم يضره معه حر ولا برد، وانتقل منه إلى إسحاق، ومن إسحاق إلى يعقوب، ومن يعقوب إلى يوسف، ثم أمر يوسف بإلقائه على وجه أبيه فارتد بصيرا، وانتقل إلى محمد وآله صلوات الله عليهم لأنهم ورثة الأنبياء، كما تقدم في " أثر " و " صحف " و " عطا " و " حرف " و " أيى ". وهذه الروايات في البحار (3).
تقدم في " عصا ": أنه خرج أمير المؤمنين (عليه السلام) في ليلة وعليه قميص آدم وفي يده خاتم سليمان وعصا موسى.
خبر قميص هارون بن عمران وأنه أهداه الله تعالى إلى مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) (4).
خبر القميص الذي اشتراه أمير المؤمنين (عليه السلام) لرسول الله (صلى الله عليه وآله) باثني عشر درهما، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): غير هذا أحب إلي (5).
إعطاء رسول الله (صلى الله عليه وآله) قميصه للسائل (6).
في قميص رسول الله (صلى الله عليه وآله) وأن أصله من ستة أشياء، وأنجى الله تعالى الأنبياء