جملة من الروايات في تفسير هذه الآية بمعنى ما تقدم في البحار (1).
شأن نزول هذه السورة (2).
ذكر الراهب الذي كان ذا عقل وكمال، يقال له الفيلق بن اليونان، قد قرأ الكتب وعنده سفر فيه صفة النبي (صلى الله عليه وآله) من عهد عيسى، وكان يبكي إذا قرأ صفات النبي (صلى الله عليه وآله)، فتشرف بلقائه في طريق الشام، وأخبر برسالته لما رأى من المعجزات، وأضاف النبي (صلى الله عليه وآله) وأصحابه وعمي من كثرة بكائه، فدعا الله بجاه محمد فرد عليه بصره (3).
فلك: الروايات المستفيضة التي رواها الكليني في الكافي والصدوق في العلل والعياشي وغيرهم في أنه إذا أراد الله تعالى إفناء قوم لم يبلغوا مدتهم ولم تتم أيامهم وسنوهم وشهورهم المقدرة لهم، أمر الفلك أن يسرع في السير بهم حتى يبلغوا أجلهم، بخلاف ما إذا أراد إبقاءهم أمر الفلك أن يبطئ بإدارته، فراجع (4).
الروايات في دوران الفلك (5).
الروايات في حركة الفلك (6)، وكلمات الناس فيها (7).
الروايات الواردة في أن عند ظهور ولي العصر صلوات الله وسلامه عليه يأمر الله الفلك في زمانه أن يبطئ في دوره وسيره في البحار (8).