ذلك بأعجب من لوط حين قال للكفار: * (هؤلاء بناتي هن أطهر لكم) *. وزوجه النبي على ظاهر الإسلام (1).
ما أفاد في إثبات إمامة العترة بحديث الثقلين (2).
في الاتفاق على أن من أنكر واحدا من الأئمة (عليهم السلام)، وأصحاب البدع كلهم في النار مع الكفار (3).
في معاني الوحي وإلهامات الأئمة من عند الله تعالى (4).
في علم غيبهم صلوات الله عليهم (5).
في أن الإمام هل يحكم بعلمه أو بظاهر الشهادات (6).
في معرفة الأئمة بجميع الصنائع وجميع اللغات (7).
في أفضلية الأئمة (عليهم السلام) من الأنبياء والمرسلين سوى نبينا محمد (صلى الله عليه وآله) (8).
إفاداته في معجزات الأئمة صلوات الله عليهم (9).
في أحوال الأنبياء والأئمة صلوات الله عليهم بعد وفاتهم، وأنهم يسكنون في الجنة ويلحق بهم الصلحاء، ويعلمون أحوال شيعتهم في دار الدنيا (10).
باب احتجاج الشيخ السديد المفيد على عمر في الرؤيا (في آية الغار) (11).
ما أفاده في علة أخذ أمير المؤمنين (عليه السلام) عطاءهم، وصلاته خلفهم، ونكاحه