قيام الصحابة وأمير المؤمنين (عليه السلام) له (صلى الله عليه وآله) (1).
قيام الدهاقين لأمير المؤمنين (عليه السلام) وكلامه في ذلك (2).
قيام الناس لمولانا الكاظم (عليه السلام) (3).
قيام المأمون وبني هاشم لمولانا الرضا صلوات الله وسلامه عليه (4).
النبوي المنقول من طرق العامة أنه لا يقم أحد لأحد إلا للحسن والحسين وذريتهما (5).
وعن بعض الكتب المعتبرة أنه قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): يقوم الرجل للرجل إلا بني هاشم فإنهم لا يقومون لأحد. رواه أبو المؤيد الخوارزمي في كتاب مقتله على ما حكي عنه.
وعن الراغب الأصفهاني في محاضراته عن النبي (صلى الله عليه وآله): لا يقومن أحد لأحد إلا لهاشمي. أقول: مضافا إلى ضعف السند يحمل النهي على الكراهة لما تقدم.
خروج النور من أصابع يوسف لعدم قيامه لأبيه يعقوب (6).
روضة الواعظين: قال النبي (صلى الله عليه وآله): قوام المرء عقله، ولا دين لمن لا عقل له (7).
العلوي (عليه السلام): قوام الدنيا بأربعة - إلى آخر ما تقدم في " دنا " (8).
روضة الواعضين: عن الباقر، عن أمير المؤمنين (عليهما السلام): قوام الدين بأربعة - الخبر (9).