وبدنه ثلاثة أشبار، كما في روايات الكافي (1).
وصف ثياب الرسول وأئمة الهدى صلوات الله عليهم أجمعين في باب التجمل وإظهار النعمة ولبس الثياب الفاخرة (2).
خبر قميص مولانا الصادق صلوات الله عليه ورقعه ولبسه (3).
إراءة الصادق (عليه السلام) ليعقوب بن شعيب قميص القائم صلوات عليه القميص الذي يقوم عليه وفي كمه الأيسر دم، فقال: هذا قميص رسول الله (صلى الله عليه وآله) الذي عليه يوم ضربت رباعيته (4). وتقدم في " أزر " و " ثوب " و " لبس " ما يتعلق بذلك، وفي " بكى ": ذكر قميص عثمان.
مناقب ابن شهرآشوب: في حديث المفضل في بيان اجتماع خصال الأنبياء ومكارمهم في أمير المؤمنين (عليه السلام) قال: ويعقوب ارتد بصيرا بقميص ابنه، وكان لعلي (عليه السلام) قميص من غزل فاطمة (عليها السلام) يتقي به نفسه في الحروب (5).
في أن قميص الحسين صلوات الله عليه يكون عند فاطمة الزهراء (عليها السلام) يوم القيامة مضمخا بدمه، وتقول: يا رب هذا قميص ولدي وقد علمت ما صنع به (6).
وكان قميص الحسين (عليه السلام) عند فاطمة (عليها السلام) أيضا على ما رأته سكينة في المنام بدمشق، وقالت لها: هذا قميص أبيك الحسين (عليه السلام) لا يفارقني حتى ألقى الله (7).
مكارم الأخلاق: عن إسحاق بن عمار، قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): يكون للمؤمن عشرة أقمصة؟ قال: قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): يكون للمؤمن عشرة أقمصة؟ قال: نعم. قلت: وعشرين؟ قال: نعم، وليس ذلك من