إكمال الدين: عن جارية لأبي محمد العسكري (عليه السلام) أن أم المهدي (عليه السلام) ماتت في حياة أبي محمد (عليه السلام) وعلى قبرها لوح مكتوب عليه: هذا قبر أم محمد (1).
وفيه كلمات العلامة المجلسي في استحباب جعل العلامة ليزار.
العلوي (عليه السلام): ليس من الأرض بقعة إلا وهي قبر أو سيكون قبرا. وتصديق ذلك في البحار (2).
خبر الغلام الذي طلب مال أبيه فأنكروه، فتظلم إلى أمير المؤمنين (عليه السلام)، فأمر بنبش قبر والده واستخرجوا ضلعا من أضلاعه، فدفعه إلى الغلام وقال: شمه. فلما شمه انبعث الدم من منخريه، فقال: إنه ولده. والحاضرون شموه ولم ينبعث الدم من واحد منهم (3). ويأتي في " نبش ": حكم نبش القبور، وفي " حيا " و " زور ": ما يتعلق بالقبور.
ذكر جمع من شهداء أحد لم تتغير أجسامهم (4).
ذكر عدة أخرى من الأبدان لم تبل في القبور في وقايع الأيام للبيرجندي (5).
في أن القبر الذي سار بصاحبه حوت يونس (6).
في مستدرك الوسائل (7) عن الراوندي في لب اللباب روي لا تبلى عشرة:
الغازي، والمؤذن، والعالم، وحامل القرآن، والشهيد، والنبي، والمرأة إذا ماتت في نفاسها، ومن قتل مظلوما، ومن مات يوم الجمعة أو ليلتها.
ذكر الاختلاف في قبر آدم (8).
الكافي: عن جابر، عن أبي جعفر صلوات الله عليه قال: إن ما بين الركن