ذم قبيلة غنى وباهلة (1).
كتاب الغارات عن علي صلوات الله عليه أنه قال: ادعوا إلي غنيا وباهلة - وحيا آخر قد سماهم - فليأخذوا عطاياهم، فوالذي فلق الحبة وبرأ النسمة مالهم في الإسلام نصيب، وإني لشاهد لهم في منزلي عند الحوض وعند المقام المحمود أنهم أعدائي في الدنيا والآخرة.
ولئن ثبت قدماي لأردن قبائل إلى قبائل وقبائل إلى قبائل، ولأبهرجن ستين قبيلة ما لهم في الإسلام نصيب.
بيان: البهرج: الباطل، وبهرجه: أي جعل دمه هدرا (2).
باب قريش وسائر القبائل ممن يحبه الرسول (صلى الله عليه وآله) ويبغضه (3).
باب تحول القبلة (4).
صلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) إلى بيت المقدس ثلاث عشرة سنة وبعد الهجرة إلى المدينة تسعة عشر شهرا، ثم عيرته اليهود فصرفهم الله تعالى عنه إلى الكعبة (5).
وفي " حكم " و " كعب " و " بيت " ما يتعلق بذلك.
باب القبلة وأحكامها (6).
فقه القرآن للراوندي: روى عنهما (عليهما السلام) أن قوله تعالى: * (وحيثما كنتم فولوا وجوهكم شطره) * في الفرض، وقوله تعالى: * (فأينما تولوا فثم وجه الله) * قالا (عليهما السلام): هو في النافلة (7).
روايات تتعلق بالقبلة (8).