حسبك من نساء العالمين أربع، منهن فاطمة (1).
فاطمة سيدة نساء أهل الجنة وغيرها (2).
إن الله يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها (3).
فاطمة أحصنت فرجها فحرم الله ذريتها على النار (4).
وهذه الرواية النبوية رواها جمع من أعلام العامة منهم سبعة ذكرهم في كتاب الغدير (5).
إباء النبي (صلى الله عليه وآله) عن تزويج فاطمة لأبي بكر وعمر وتزويجها من علي (عليه السلام) في الإحقاق (6). وفي كتاب التاج الجامع للأصول العامية (7).
إن الله لا يعذب فاطمة ولا ولدها في إحقاق الحق (8).
وسائر فضائلها فيها (9).
فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها (10).
وأحوالها وما جرى بينها وبين أبيها في مرضه الذي قبض فيه وفيها فضائلها وفضائل بعلها وبنيها في الإحقاق (11).
النبوي (صلى الله عليه وآله): المهدي من ولد فاطمة (عليها السلام) (12).
كيفية وفاتها ووصاياها لعلي بن أبي طالب (عليه السلام) (13).
وغسلها ودفنها ليلا (14).
في أنه ينادي مناد يوم القيامة: يا أهل الجمع غضوا أبصاركم حتى تمر