نهج البلاغة: وفي كلام له للخوارج: والزموا السواد الأعظم فإن يد الله على الجماعة، وإياكم والفرقة فإن الشاذ من الناس للشيطان كما أن الشاذة من الغنم للذئب (1).
وتقدم في " عذب ": أن فراق الأحبة هو العذاب الأدنى.
في أن فرق شعر الرأس سنة، وبيان ما فعله النبي (صلى الله عليه وآله) من ذلك في البحار (2).
وفي خبر سعد بن عبد الله القمي عند تشرفه بلقاء الحجة المنتظر صلوات الله عليه قال: وعلى رأسه - يعني الحجة المنتظر - فرق بين وفرتين كأنه ألف بين واوين - الخبر (3).
باب الحلق وجز شعر الرأس والفرق وتربيته - الخ (4).
الروايات في أن من اتخذ شعرا فلم يفرقه فرقه الله بمنشار من النار (5).
فرقد: تأويل الفرقدين في الروايات بالحسن والحسين صلوات الله عليهما (6).
قال النبي (صلى الله عليه وآله): والحسين صلوات الله عليهما (6).
قال النبي (صلى الله عليه وآله): معاشر الناس من افتقد الشمس فليتمسك بالقمر، ومن افتقد القمر فليتمسك بالفرقدين، ومن افتقد الفرقدين فليتمسك بالنجوم الزاهرة بعدي، وتأويله الشمس به والقمر بأمير المؤمنين، والفرقدين بالحسن والحسين، والنجوم بأئمة الهدى صلوات الله عليهم (7).
فرن: تقدم في " خبص ": ذكر من الفراني، والفرني فارسي ويقال له