طب النبي (صلى الله عليه وآله): القصعة تستغفر لمن يلحسها (1).
المحاسن: عن مولانا الصادق (عليه السلام): كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) يلطع القصعة. قال:
ومن لطع قصعة فكأنما تصدق بمثلها (2). وفيه روايات في مدح ذلك. وتقدم في " أكل " ما يتعلق بذلك.
خبر قصعة التي كانت لمولانا الباقر صلوات الله عليه وكانت من خشب، فوضعها في النار ولم يحترق في مدينة المعاجز (3).
قصم: تقدم في " عضب ": معنى الأقصم.
قصى: الكافي: عن أبي بصير قال: كانت ناقة رسول الله (صلى الله عليه وآله) القصواء إذا نزل عنها علق عليها زمامها، فتخرج فتأتي المسلمين فيناولها الرجل الشئ ويناولها هذا الشئ، فلا تلبث أن تشبع، فأدخلت رأسها في خباء سمرة بن جندب فتناول عنزة، فضرب بها على رأسها فشجها، فخرجت إلى النبي (صلى الله عليه وآله) فشكته (4).
بعض خطبة القصية (5).
ذم الاستقصاء في الحساب وأن من استقصى فقد أساء (6).
قصي بن كلاب جد النبي (صلى الله عليه وآله) والد عبد مناف. تقدم في " أبى ": جملة من أحواله في دائرة المعارف والمنتهى والناسخ (7).
قضب: علل الشرائع: في الصحيح عن ابن أبي عمير، عمن ذكره، عن أبي عبد الله صلوات الله عليه قال: لما أهبط الله عز وجل آدم من الجنة أهبط معه