وتقدم في " بلس ": ساعتا غفلة، والأمر باكثار ذكر الله فيهما.
النبوي (صلى الله عليه وآله): من قرأ عشر آيات في ليلة لم يكتب من الغافلين (1).
غلب: معاني الأخبار: عن مولانا الإمام السجاد (عليه السلام): ويل لمن غلبت آحاده عشراته. يعني غلبت سيئاته التي تجزى بكل واحد واحدا عشراته، أي حسناته لأنه من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها. وتقدم في " أحد ": مواضع الرواية.
ويأتي في " غمي ": أن قوله: كلما غلب الله عليه فالله أعذر لعبده. وهذا من الأبواب التي يفتح كل باب منها ألف باب. وتقدم في " أصل ".
تغلب والد أبان، يروي عنه ابنه أبان، كما في البحار رواية شريفة تدل على حسنه وكماله، فراجع إليه (2).
وسائر رواياته التي تدل على كماله وعلمه في البحار (3).
غالب بن فهر: من أجداد رسول الله (صلى الله عليه وآله). كان أفضل ولد أبيه وأظهرهم مجدا وشرفا. وجملة من أحواله في منتهى الآمال (4).
أبو غالب الزراري: هو أحمد بن محمد بن محمد بن سليمان بن الحسن بن جهم المذكور في رجالنا (5).
غلظ: قرب الإسناد: عن جعفر، عن أبيه، عن علي صلوات الله عليهم قال: لا غلظ على مسلم في شئ (6). ويأتي في " وسع " ما يتعلق بذلك.
والأصل في ذلك قوله تعالى: * (ما جعل عليكم في الدين من حرج) *، وقوله: