أمالي الصدوق: الصادق (عليه السلام) في بيان وقوف الغني الذي كان من أهل الجنة حتى يسيل منه العرق ما لو شربه أربعون بعيرا لكفاها، ثم يدخل الجنة. بخلاف الفقير فإنه ليس له الوقوف (1).
النوادر: النبوي (صلى الله عليه وآله): ما قرب عبد من سلطان إلا تباعد من الله تعالى، ولا كثر ما له إلا اشتد حسابه، ولا كثر تبعه إلا كثر شياطينه (2).
نهج البلاغة: قال (عليه السلام): المال مادة للشهوات (3). والنبوي (صلى الله عليه وآله): الغنى عقوبة (4).
تقدم في " جهل ": أن الله يبغض الغني الظلوم.
الصادقي (عليه السلام): لن تكونوا مؤمنين حتى تعدوا البلاء، نعمة، والرخاء مصيبة (5).
كنز جامع الفوائد وتأويل الآيات الظاهرة معا: النبوي (صلى الله عليه وآله): ليس الغني في كثرة العرض، وإنما الغنا غنا النفس (6).
العلوي (عليه السلام): من كساه الغنى ثوبه خفي عن العيون عيبه (7).
باب الغنا والكفاف (8).
المؤمنون: * (أيحسبون أنما نمدهم به من مال وبنين نسارع لهم في الخيرات بل لا يشعرون) *.
العلق: * (إن الإنسان ليطغى أن رآه استغنى) *.
ما يظهر منه ذم كثرة المال والغنا ومدح الكفاف:
أوحى الله تعالى إلى موسى: يا موسى لا تفرح بكثرة المال، ولا تدع ذكري