غيبة النعماني: سأل ابن الكواء أمير المؤمنين (عليه السلام) عن الغضب، فقال: هيهات الغضب، هيهات موتات فيهن موتات - إلى أن قال: - ثم الغضب عند ذلك (1).
قول أمير المؤمنين (عليه السلام) له ولشبث بن ربعي: هل في ولايتي غضب؟ أو يكون الغضب حتى يكون من البلاد كذا وكذا (2).
حديث جيش الغضب في آخر الزمان في غيبة النعماني (3).
غضر: غضارة، لقب عيسى بن علي بن الحسين بن الإمام السجاد (عليه السلام).
غطا: الذنوب التي تكشف الغطاء - كما في كلمات مولانا السجاد (عليه السلام) -:
الاستدانة بغير نية الأداء، والإسراف في النفقة على الباطل، والبخل على الأهل والولد وذوي الأرحام، وسوء الخلق، وقلة الصبر، واستعمال الضجر والكسل، والاستهانة بأهل الدين - الخ (4).
غفر: باب عفو الله وغفرانه (5). تقدم في " عفا " ما يتعلق بذلك.
وفي الآيات الكثيرة: * (إن الله غفور رحيم) *، * (والله غفور رحيم) *.
أمالي الطوسي: روي إن العبد إذا أذنب ذنبا ثم علم أن الله عز وجل مطلع عليه غفر له (6).
أمالي الطوسي: والنبوي (صلى الله عليه وآله) إن رجلا قال يوما: والله لا يغفر الله لفلان، قال الله عز وجل: من ذا الذي تألى علي أن لا أغفر لفلان؟ فإني قد غفرت لفلان، وأحبطت عمل المتألي بقوله: لا يغفر الله لفلان (7).
ثواب الأعمال، والمحاسن: عن أبي عبد الله صلوات الله عليه قال: قال