علة تبرئها هاتين السورتين (هاتان السورتان - ظ) (1).
باب عوذة الحمى وأنواعها (2). وفي الإختصاص (3) عوذة شريفة تأتي في " نفث "، وتقدم في " حمى " ما يتعلق بها.
باب العوذة والدعاء للحوامل من الإنس والدواب، وعوذة الطفل ساعة يولد، وعوذة النفساء (4).
باب عوذة الحيوانات من العين وغيرها (5).
باب الدعاء والعوذة لما يعرض الصبيان من الرياح (6).
باب فيه الاستعاذة من جهد البلاء (7).
في الاستعاذة قبل القراءة (8).
خبر المملوك الذي كان يضربه مالكه فتعوذ بالله فلم يقلع مالكه، ثم تعوذ برسول الله، فأقلع عنه الضرب، فعاتبه النبي لذلك، فأعتق مملوكه (9).
خبر المرأة المستعيذة، وهي امرأة من بني عامر، تزوجها رسول الله (صلى الله عليه وآله) وكانت من أجمل أهل زمانها، فلما نظرت إليها عائشة وحفصة قالتا: لتغلبنا هذه على رسول الله (صلى الله عليه وآله) بجمالها، فقالتا لها: لا يرى منك رسول الله حرصا، فلما دخلت على رسول الله تناولها بيده فقالت: أعوذ بالله، فانقبضت يد رسول الله (صلى الله عليه وآله) عنها