أبو الأعور السلمي: اسمه سفيان بن عمرو، وكان في صفين على مقدمة عسكر معاوية، والأشتر على مقدمة أمير المؤمنين (عليه السلام) فدعاه الأشتر إلى مبارزته فلم يقدم (1).
في أنه كان بكربلاء في جند عمر بن سعد، وكان هو وعمرو بن الحجاج في أربعة آلاف على الشريعة (2).
أبو الأعور: من أصحاب العقبة (كما في الخصال) عن حذيفة بن اليمان حديث ليلة العقبة حين رجع الرسول (صلى الله عليه وآله) من غزوة تبوك، وفيهم أربعة عشر منافقا وذكره منهم.
ذم أعور اليمين للولادة، يعني من ولد كذلك، وأنه لا يحب الأئمة (عليهم السلام)، بل يكون محاربا لهم (3).
عوص: في النبوي (صلى الله عليه وآله): إذا بلغ بنو أبي العاص ثلاثين رجلا اتخذوا دين الله دخلا وعباد الله خولا، ومال الله دولا - الخ (4).
وأبو العاص: هو ابن أمية بن عبد الشمس وابنه مروان بن الحكم.
أبو العاص بن الربيع: تزوج زينب بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله)، واسر يوم بدر، وفدى نفسه، وأرسل زينب إلى أبيها وأسلم، ورد زينب عليه بالنكاح الأول بعد ست سنين (5).
جمله من قضاياه (6).
خدماته للرسول في أيام الشعب، وكان يأتي بالعير بالليل وعليها البر والتمر