غيركم ثم لتندمن، ثم أعاد الكلام ثلاث مرات، فقام علي فبايعه وأجابه.
ثم قال: ادن مني، فدنا منه وفتح فاه ومج في فيه من ريقه، وتفل بين كتفيه وثدييه. فقال أبو لهب: بئس ما حبوت به ابن عمك أن أجابك، فملأت به فاه ووجهه بزاقا، فقال النبي (صلى الله عليه وآله): ملأته حكما وعلما - الخ، وغير ذلك، فراجع البحار (1).
وتقدم في " برك ": في بركات النبي (صلى الله عليه وآله) ذكر مواضع أخرى لهذه الروايات.
أشعار السيد الحميري في حديث العشيرة، يعني دعوته عشيرته عند نزول هذه الآية من طرق العامة مع الروايات في كتاب الغدير (2). بيان طرق الحديث، وصوره من طرقهم (3).
باب أحوال عشائر النبي (صلى الله عليه وآله) وأقربائه وخدمه ومواليه (4).
باب معنى آل محمد (صلى الله عليه وآله) وعترته وعشيرته (5).
باب أحوال إخوان أمير المؤمنين (عليه السلام) وعشائره (6).
باب أحوال أهل زمان الحسن المجتبى (عليه السلام) وعشائره وأصحابه (7).
باب أحوال عشائر الحسين (عليه السلام) (8).
باب ما جرى بين مولانا علي بن الحسين (عليه السلام) وأقربائه وعشائره (9).