نعمائي " - الخ (1).
نهج البلاغة: في مكاتبته (عليه السلام): وعظم اسم الله أن لا تذكره إلا على حق (2).
وتقدم في " سما ": اسم الله الأعظم، وفي " نبأ ": أن عليا (عليه السلام) هو النبأ العظيم.
وفي مواعظ عيسى: يا صاحب العلم! عظم العلماء لعلمهم ودع منازعتهم، وصغر الجهال لجهلهم ولا تطردهم، ولكن قربهم وعلمهم - الخبر (3).
ومن مواعظ الكاظم صلوات الله عليه: يا هشام تعلم من العلم ما جهلت، وعلم الجاهل مما علمت، عظم العالم لعلمه، ودع منازعته، وصغر الجاهل لجهله، ولا تطرده ولكن قربه وعلمه - الخبر (4).
الكافي: عن مولانا الصادق (عليه السلام) قال: كان أبو جعفر (عليه السلام) يقول: عظموا أصحابكم، ووقروهم - الخبر (5).
وتقدم في " سلم " في ترجمة سلمان الفارسي: خبر الرجل الذي عظم قنبر غلام أمير المؤمنين (عليه السلام) في مقابل حسود، فصار سبب إيذائه فلسعته حية لذلك وقول أمير المؤمنين (عليه السلام) له: لا تفعل بنا ولا بأحد موالينا بحضرة أعدائنا ما يخاف علينا وعليهم - الخ.
وفي خطبة رسول الله (صلى الله عليه وآله): ومن عظم صاحب دنيا وأحبه لطمع دنيا سخط الله عليه، وكان في درجة مع قارون في التابوت الأسفل من النار (6).
وفي وصية أمير المؤمنين (عليه السلام) لكميل: التحذير عن تعظيم الظالمين وشهود مجالسهم بما يسخط الله (7).