وفي سيرة ابن هشام (1)، قول عمر: إن محمدا لم يمت، وكلمات أبي بكر في رده ومنعه وقراءته عليه قوله تعالى: * (وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات) * - الآية، وذكره في السيرة الحلبية.
وفي " فطم ": ذكر ما جرى بينه وبينه مع فاطمة الزهراء (عليها السلام).
فتاوى عمر وجهالاته في البحار (2).
منها: حكمه بترك الصلاة للجنب إذا لم يجد ماء ولو إلى شهر، فراجع صحيح البخاري باب التيمم (3).
وفي كتاب أصل جعفر بن محمد بن شريح قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام): ثلاثة لا يقبل الله لهم عملا، ولا ينظر إليهم ولا تفتح لهم أبواب السماء، رجل ادعى إمامة من الله وليس بإمام، ورجل كذب إماما من الله، ورجل زعم أن لفلان وفلان سهم في الإسلام.
كلمات عمر: لولا علي لهلك عمر، وقوله: أعوذ بالله من معضلة ليس لها أبو الحسن، وقوله: لولا علي لافتضحنا، وأمثال ذلك من موارد اعترافه بالعجز والجهل في كتاب إحقاق الحق (4). وذكرنا فضائله المختلقة في كتاب الاحتجاج بالتاج في كتابنا " الهادي إلى الحق ".
موارد رجوعه إلى رأي علي (عليه السلام) في إحقاق الحق (5).
منع أمير المؤمنين (عليه السلام) إياه إلى الخروج إلى الفرس بنفسه (6).
مشاورته مع الأصحاب حين سمع تعاهد أهل بلاد مختلفة على العرب،