مستدرك سفينة البحار - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج ٧ - الصفحة ٤٣٠
وحفصة، وفاطمة.
قصة العمري الذي كان من أولاد عمر بن الخطاب تجاوز على جارية عقيلي، فأمر بقلته وإلقائه في الطريق، فاجتمع جماعة وقالوا ما قالوا فكلم بعضهم مع مولانا الصادق (عليه السلام) بكلمات، فدفع الصادق (عليه السلام) شرهم. وقد تقدم في " صحف " ويأتي في " نثل ".
أرض عموراء هي أرض كربلاء، كما في مدينة المعاجز (1).
أوحى الله تعالى إلى عمران: إني واهب لك ذكرا، فوهب له مريم. ووهب لمريم عيسى (2).
سئل مولانا الباقر (عليه السلام) عن عمران أكان نبيا؟ فقال: نعم. كان نبيا مرسلا إلى قومه (3).
عوامر البيوت هي الحيات التي تكون في البيوت. تقدم في " حيا ": النهي عن قتلهن.
عمس: عمس الأمر تجاهله، والشئ أخفاه.
العلوي (عليه السلام): تكرموا بالتعامس من الاستقصاء، وسيأتي في " عمى " (4).
عمش: ما ورد عن الأعمش في فضل مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) (5).
روايته شرائع الدين (6).
بعث أبي جعفر المنصور الدوانيقي إلى الأعمش وسؤاله عنه: كم حديثا ترويه في فضائل علي (عليه السلام)؟ وقوله: يسيرا، عشرة آلاف حديث وما زاد، وقول منصور:

(1) مدينة المعاجز ص 246.
(2) ط كمباني ج 5 / 380، وجديد ج 14 / 199.
(3) ط كمباني ج 5 / 381، وجديد ج 14 / 202.
(4) جديد ج 78 / 64، وط كمباني ج 17 / 132.
(5) ط كمباني ج 3 / 287، و ج 7 / 147، وجديد ج 7 / 337 و 338، و ج 24 / 273.
(6) ط كمباني ج 4 / 142، وجديد ج 10 / 222.
(٤٣٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 425 426 427 428 429 430 431 432 433 434 435 ... » »»
الفهرست