العيون، ورواه في صحيفة الرضا (عليه السلام)، كما في البحار (1).
نوادر الراوندي: بإسناده عن موسى بن جعفر، عن آبائه صلوات الله عليهم قال: ملعون من غش مسلما أو ماكره أو غره (2). وتقدم في " خدع " و " غبن " ما يتعلق بذلك.
وبيان ذلك مع التفصيل في عوائد الأيام للنراقي (3).
خطبة أمير المؤمنين (عليه السلام) المعروفة بالغراء (4).
باب صفات الشيعة وذم الاغترار، والحث على العمل والتقوى (5).
مشكاة الأنوار: عن عمرو بن سعيد بن بلال قال: دخلت على أبي جعفر (عليه السلام) ونحن جماعة فقال: كونوا النمرقة الوسطى يرجع إليكم الغالي ويلحق بكم التالي، واعلموا يا شيعة آل محمد ما بيننا وبين الله من قرابة، ولا لنا على الله حجة، ولا يقرب (يتقرب - خ ل) إلى الله إلا بالطاعة، من كان مطيعا نفعته ولايتنا، ومن كان عاصيا لم تنفعه ولايتنا. قال: ثم التفت إلينا، وقال: لا تغتروا ولا تفتروا (6).
ما يقرب منه (مع تكرار: ويحكم لا تغتروا في آخره) مع البيان (7).
مصباح الشريعة: قال الصادق (عليه السلام): المغرور في الدنيا مسكين وفي الآخرة مغبون، لأنه باع الأفضل بالأدنى - الخ (8). ويأتي في " غفل " ما يتعلق بذلك.
باب ذم السمعة والاغترار بمدح الناس (9).