ومن وصايا الباقر (عليه السلام) من عمل بما يعلم، علمه الله ما لم يعلم (1).
النبوي (صلى الله عليه وآله): من عمل على غير علم كان ما يفسد أكثر مما يصلح (2).
وعن مولانا الجواد (عليه السلام) مثله (3).
النبوي (صلى الله عليه وآله): لا قول إلا بعمل، ولا قول ولا عمل إلا بنية، ولا قول ولا عمل ولا نية إلا بإصابة السنة (4). وهذه الروايات مع ما هو بمضمونه في البحار (5).
وتقدم في " طوع ": أن الأعمال لابد أن تكون بدلالة ولي الله، وإلا ليس لها ثواب.
أخبار فضيلة العلم والعمل به، وذم تركه من كلام موسى والمسيح والنبي وأمير المؤمنين عليهما وآلهما السلام (6). ويأتي في " فسد ": الذين يفسدون أعمالهم.
العلوي (عليه السلام): العلم مقرون بالعمل، فمن علم عمل، والعلم يهتف بالعمل فإن أجابه، وإلا ارتحل عنه (7).
الأحاديث النبوية: عمل قليل في سنة خير من عمل كثير في بدعة (8).
وتقدم في " عرض ": عرض الأعمال على رسول الله وخلفائه المعصومين صلوات الله عليهم أجمعين.
الكافي: عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: يا محمد بن مسلم ذنوب المؤمن إذا تاب منها مغفورة له، فليعمل المؤمن لما يستأنف بعد التوبة والمغفرة - الخ (9). وتقدم في