باب فيه ذكر وفور علم الإمام الكاظم (عليه السلام) (1).
الإشارة إلى وفور علم الإمام الرضا (عليه السلام)، وعلمه بما كان وما هو كائن إلى يوم القيامة (2).
باب أنهم العلماء في القرآن (3).
الروايات الواردة في قوله تعالى: * (هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون) *، أنهم الذين يعلمون وأعداءهم الذين لا يعلمون، وأولو الألباب شيعتهم وقوله: * (إنما يخشى الله من عباده العلماء) * يعني عليا (عليه السلام) (4).
باب أنهم أهل علم القرآن، والذين أوتوه والمنذرون به، والراسخون في العلم (5).
وتقدم في " صفا ": أن من اصطفاه الله من عباده وأورثه كتابه الأئمة (عليهم السلام).
وفي " حدد ": أن لكل شئ حدا وعلم ذلك كله عند الإمام (عليه السلام).
باب فيه بعض غرائب علومهم وشؤونهم (6).
باب غرائب العلوم من تفسير أبجد (7).
أبواب علومهم: باب جهات علومهم (8).
باب أنهم لا يعلمون الغيب ومعناه (9). ويأتي في " غيب " ما يتعلق بذلك.
باب أنهم خزان الله على علمه وحملة عرشه (10).