ومنها: شفاء اليهودية ببركة دمه الشريف (1).
باب ما ظهر من إعجازه واستجابة دعائه في عذاب قتلته عند الحرب، وبعده (2).
باب ما ظهر من المعجزات عند ضريحه، ومن تربته، وزيارته (3).
وفي مدينة المعاجز ذكر له (193) معجزة، وفي إثبات الهداة (86) معجزة.
باب معجزات مولانا علي بن الحسين صلوات الله عليهما (4). وفيه فرج الله عن فقير ببركة خبزه.
إخباره عما قالت العصافير والنعجة لسخلتها، وأمره للثعلب والظبي أن يأتيا عند طعامه فيأكلا منه، واستشفاع ظبية به أن يأخذ لها من الصياد خشفا لها لترضعه (5).
الخرائج: روي أن يدي رجل وامرأة إلتصقا على الحجر وهما في الطواف، وجهد كل أحد على نزعهما فلم يقدر، فقال الناس: اقطعوهما، وبينما هم كذلك إذ دخل زين العابدين (عليه السلام) وقد ازدحم الناس له، ففرجوا له فتقدم ووضع يده عليهما فانحلتا وافترقا (6).
ونظيره وقع لمولانا الحسين (عليه السلام) (7).
شهادة الحجر الأسود بإمامته (8).
سيره بعبد الله بن عمر إلى البحر الذي القي فيه يونس (9).