البحار (1). وفي " جمع ": عروج الأئمة (عليهم السلام) ليالي الجمعة.
العرجي: شاعر قريش، عبد الله بن عمر بن عثمان بن عفان. جملة من أحواله في السفينة، وفي رجالنا (2).
عرر: تقدم في " رضى ": ذكر ما جرى بين السيد المرتضى وأبي العلاء المعري من الرموز (3). واسمه أحمد بن عبد الله بن سليمان الشاعر الأديب الأريب.
وله حكايات وظرافات توفي سنة 449.
النبوي (صلى الله عليه وآله): لا عرار في الصلاة، ومعناه النقصان بعدم إتمام ركوعها وسجودها، كما في البحار (4). وذكرها في البحار (5) بالغين المعجمة وهكذا ذكره في مجمع البحرين بالغين المعجمة في لغة " غرر ".
عرار بن أدهم: من أصحاب معاوية يوم صفين، قتله العباس بن ربيعة، فتأسف معاوية عليه، فراجع كتاب الغدير (6).
عرس: صار التكبير خلف العرائس سنة من ليلة زفاف فاطمة الزهراء صلوات الله عليها لتكبير الملائكة فيها، وتكبير النبي (صلى الله عليه وآله) وسلمان، كما قاله الإمام الصادق (عليه السلام) (7). وفي أمالي الطوسي نحوه (8).
الصادقي (عليه السلام): طعام العرس تهب فيه رائحة الجنة لأنه طعام اتخذ للحلال (9).
ورواه في الكافي في باب الولائم من كتاب الأطعمة (10)، مع ما هو بمضمونه،