يوسف، لا يستبعد شفاء الأعين ببركة يدي الإمام (عليه السلام).
قرب الإسناد: عن مولانا الرضا صلوات الله عليه قال: ما سلب أحد كريمتيه إلا عوضه الله الجنة (1).
ثواب الأعمال: روي لا يسلب الله عز وجل عبدا مؤمنا كريمتيه أو إحداهما، ثم يسأله عن ذنب (2).
وتقدم في " شفى ": ما يتعلق بذلك، وكذا شفاء أعين ببركة النبي وآله الطيبين عليه وعليهم السلام.
خبر أعمى الذي سئل عن علة عماه، فقال: كنت في عسكر ابن سعد، فكحلني رسول الله (صلى الله عليه وآله) بدم، فاحترقت عيناي، فلما انتبهت من النوم كنت أعمى (3).
جملة من المعميات في كتاب الروضات (4)، وكذا في خزائن النراقي.
ومن كلمات أمير المؤمنين (عليه السلام): وتكرموا بالتعامي عن الاستقصاء، وروي بالتعامس من الاستقصاء (5).
بيان: التعامي: إظهار العمى والتجاهل، والتعامس: التغافل.
عنب: باب العنب (6).
تقدم في " رمن ": قول الرسول (صلى الله عليه وآله): خلقت النخلة والرمان والعنب من فضل طينة آدم (7). طب الأئمة عنه مثله.
في نزاع آدم وإبليس في شجرة عنب، وحكومة روح القدس برمي النار عليها