النبوي (صلى الله عليه وآله): لا عدوى، ولا طيرة، ولا هام، والعين حق، والفأل حق - الخ (1).
وفي نقل العامة إبدال الهام بالغول (2).
كلام المجلسي في وجه الجمع بين هذا الحديث، وبين قوله: فر من المجذوم، فرارك من الأسد (3).
في فضل رد عادية ماء أو نار: الكافي: عن النبي (صلى الله عليه وآله): من رد على قوم من المسلمين عادية ماء أو نار أوجبت له الجنة (4).
قرب الإسناد: العلوي (عليه السلام): من رد عن المسلمين عادية ماء، أو عادية نار، أو عادية عدو مكابر للمسلمين، غفر الله له ذنبه (5).
باب فيه رد العادية عنهم (يعني المؤمنين) (6).
العلوي (عليه السلام): اللهم إني أستعديك على قريش - الخ (7).
أبو العادية الفزاري: ملعون، خبيث، طعن عمار بن ياسر يوم صفين، كما في كتاب صفين (8).
عذب: قال تعالى في التنزيل: * (ولنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر) * والمراد بالعذاب الأكبر عذاب جهنم، والعذاب الأدنى في الدنيا الدابة والدجال، أو عذاب القبر أو في الرجعة، كما في الروايات (9)، وفي رواية