قال أمير المؤمنين (عليه السلام): عظم الخالق عندك يصغر المخلوق في عينك. ويأتي في " فخر ": ما يناسب ذلك.
باب ذم علماء السوء ولزوم التحرز عنهم (1).
خطبة أمير المؤمنين (عليه السلام) في أقسام العلماء وذم علماء السوء (2).
خطبته الأخرى (عليه السلام) في ذم علماء السوء، وذم اختلاف الفتيا (3).
كنز الكراجكي، بسنده عن يونس بن يعقوب، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: ملعون ملعون عالم يؤم سلطانا جائرا معينا له على جوره (4).
أقسام علماء السوء، الذين يكونون في دركات النار، وبيان أعمالهم في البحار (5). وتقدم في " درك ".
ويأتي في " قرد ": ذم تضييع العلم، ومسخ من ضيعه بالقردة.
قيل له (صلى الله عليه وآله): أي الناس شر؟ قال: العلماء إذا فسدوا (6).
العلوي (عليه السلام): الناس ثلاثة: عالم رباني، ومتعلم على سبيل النجاة، وهمج رعاع (7).
كلامه الآخر في ذلك: طلبة هذا العلم على ثلاثة أصناف، ألا فاعرفوهم بصفاتهم - الخ (8). ويأتي في " عنت ": عدة منهم.
ذم بعض علماء آخر الزمان في البحار (9).