وتقدم في " سأل ": تفسير قوله تعالى: * (سأل سائل بعذاب واقع) *.
جملة من آيات العذاب وتفسيرها في البحار (1).
تفسير قوله تعالى: * (وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم) * (2)، تفسير علي بن إبراهيم: (3).
ذكر أهل بيت عذبوا في الله تعالى كان ريحهم كالمسك الأذفر (4).
وعن بعض الزيارات لمولانا علي صلوات الله عليه: كنت على الكافرين عذابا صبا.
وعن كنز الفوائد، عن الصادق (عليه السلام) في قوله تعالى: * (لما رأوا العذاب) * قال:
علي (عليه السلام) هو العذاب - الخبر، وتقدم في " بأس ": أن عليا (عليه السلام) سوط عذاب الله وبأسه الذي لا يرد عن المجرمين، وفي رواية سلمان قال علي (عليه السلام): أنا عذاب يوم الظلة.
وعن البصائر، عن الصادق (عليه السلام) في قوله: * (حتى إذا فتحنا عليهم بابا ذا عذاب شديد) * قال: هو علي بن أبي طالب (عليه السلام) إذا رجع في الرجعة.
تضرع إلياس النبي في مناجاته مكررا، أتراك معذبي؟ فأوحى الله إليه أن ارفع رأسك فإني غير معذبك. قال: فقال، إن قلت لا أعذبك ثم عذبتني ماذا ألست عبدك وأنت ربي؟ فأوحى إليه أن ارفع رأسك، فإني غير معذبك، فإني إذا وعدت وعدا وفيت به (5). ونحوه في مناجاة إليا، كما في البحار (6).
باب ما عجل الله به قتلة الحسين (عليه السلام) من العذاب في الدنيا (7).
باب فيه شدة عذاب قتلة الحسين (عليه السلام) (8).