في " برص " و " جذم " ما يتعلق بذلك.
الكلام في تشريح الظفر (1).
النبوي (صلى الله عليه وآله): الظفر بالجزم والحزم (2).
نهج البلاغة: الظفر بالجزم والحزم بإجالة الرأي، والرأي بتحصين الأسرار (3).
ظلل: تأويل مولانا الصادق (عليه السلام) قوله تعالى: * (إنطلقوا إلى ظل ذي ثلاث شعب) * بالثلاثة فلان وفلان وفلان (4).
وتفسير قوله تعالى في قوم شعيب * (فكذبوه فأخذهم عذاب يوم الظلة) * وهي السحابة التي أظلتهم فأرسل عليهم في بيوتهم السموم، وأرسل عليهم من تلك السحابة عذابا و نارا (5). و يأتي في " عذب ": أن عليا (عليه السلام) عذاب يوم الظلة.
كلمات المفسرين في تفسير قوله تعالى: * (ألم تر إلى ربك كيف مد الظل) * (6).
نزول هذه الآية حين نزل رسول الله (صلى الله عليه وآله) و أصحابه تحت شجرة قليلة الظل فارتفعت هذه الشجرة، وظللت الجميع، كما في البحار (7).
وعن ابن عباس في قوله تعالى: " ولا الظل " يعني ظل علي (عليه السلام) في الجنة.
ومثله رواية أخرى.
وعن قتادة، عن الباقر (عليه السلام) في خبر: إن الأئمة (عليهم السلام) أظلة عن يمين عرش الله تعالى.
وروي أن الإمام (عليه السلام) السماء الظليلة.