إرائة مولانا الصادق (عليه السلام) لداود الرقي، عذاب أعداء آل محمد (صلى الله عليه وآله) (1).
في أن الله لا يعذب قوما يأكلون (2).
في أنه تعالى لا يعذب قوما فيهم سبعة من المؤمنين (3).
في أنه تعالى لا يعذب الصغار بذنوب الكبار، كما قاله الباقر (عليه السلام) (4) في أن الله تعالى لم يعذب قوما إلا يوم الأربعاء (5).
وتقدم في " بلل " و " خبب ": ذكر المعذبين في الله تعالى، وهم بلال وخباب وعمار، وغيرهم.
باب النهي عن التعذيب، بغير ما وضع الله من الحدود (6).
ذكر ما رواه الخطابي مما رأى رسول الله (صلى الله عليه وآله) في الأرض المقدسة، من تعذيب جماعة من الزناة والزواني، وآكل الربا، ومن كذب كذبة تبلغ الآفاق، ومن أخذ القرآن من فضة، وغير ذلك (7).
في الخبر الطويل في المعراج، رأى النبي (صلى الله عليه وآله) تعذيب الذين يأكلون الحرام، والهمازين، والذين يأكلون الربا، قيل: إنما رأى النبي (صلى الله عليه وآله) من أن قوما في الجنة يتنعمون، وقوما في النار يعذبون، يحمل على أنه رأى صفتهم وأسماءهم (8).
مروره في ليلة الإسراء بالنساء المعذبات لأعمالهن، وبكاؤه لهن (9).