سواء، ولرسول الله وأمير المؤمنين صلوات الله عليهما فضلهما (1).
الروايات النبوية في حق العترة الطاهرة: أعطاهم الله فهمي وعلمي وخلقوا من طينتي كثيرة بل متواترة، تقدم جملة منها في " حيى " في ذيل قوله (صلى الله عليه وآله): من أراد أن يحيى حياتي - الخ. وبعضها في البحار (2).
وفصلنا ذكر المدارك في " رسالة ء علم غيب امام (عليه السلام) ".
باب أن عندهم جميع علوم الملائكة والأنبياء، وأنهم أعطوا ما أعطاه الله الأنبياء، وأن كل إمام يعلم جميع علم الإمام الذي قبله، ولا يبقى الأرض بغير عالم (3). وتقدم في " صحف " و " عطا " ما يتعلق بذلك.
باب أنهم أعلم من الأنبياء (4).
باب أنهم يعلمون جميع الألسن واللغات، ويتكلمون بها (5).
باب فيه أنهم يعلمون منطق الطيور والبهائم (6).
باب أنهم يزدادون، ولولا ذلك لنفد ما عندهم - الخ (7). وفي " زيد ": تفصيل مواضع الروايات.
باب العلة التي من أجلها كتم الأئمة بعض العلوم والأحكام (8).
في علمهم وأنه غابر ومزبور، ونكت في القلوب، ونقر في الأسماع، وعندهم الجفر الأحمر والأبيض والجامعة ومصحف فاطمة (عليها السلام) وغير ذلك، وهم يزدادون (9).