كلام ابن أبي الحديد في نسبة العلوم وأصحابه إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) (1).
سعة علم مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) (2).
باب ما علم أمير المؤمنين من أربعمائة باب مما يصلح للمسلم في دينه ودنياه (3).
ومن طريق العامة، كما في إحقاق الحق (4) عن العلامة القندوزي في ينابيع المودة (5) قال: وفي الدر النظيم لابن طلحة الحلبي الشافعي قال أمير المؤمنين (عليه السلام):
لقد حزت علم الأولين وإنني * ضنين بعلم الآخرين كتوم وكاشف أسرار الغيوب بأسرها * وعندي حديث حادث وقديم وإني لقيوم على كل قيم * محيط بكل العالمين عليم الروايات النبوية: أنا مدينة العلم وعلي بابها، من طرق العامة (6).
والنبوي الآخر: أنا دار العلم وعلي بابها، من طرق العامة في إحقاق الحق (7).
باب مكارم أخلاق مولانا الحسن المجتبى (عليه السلام) وعلمه وفضله (8).
باب مكارم أخلاق مولانا السجاد (عليه السلام) وعلمه، وإقرار المخالف والمؤالف بفضله - الخ (9).
باب فيه ذكر سير مولانا الباقر (عليه السلام) وسننه وعلمه وفضله (10).
باب فيه ذكر ما ذكره المخالفون من نوادر علوم الإمام الصادق (عليه السلام) (11).