في البحار (1).
وتقدم في " عرب ": فضل تعلم العربية، وفي " فقه ": فضل التفقه، وفي " سأل ":
فضل السؤال عن الحرام والحلال.
العلوي (عليه السلام): العلوم أربعة: الفقه للأديان، والطب للأبدان، والنحو للسان، والنجوم لمعرفة الأزمان (2).
والعلوي (عليه السلام): العلم ثلاثة، بإسقاط الأخير (3). وتقدم في " دين ".
أقول: ذكرنا كلا في محله.
كنز جامع الفوائد وتأويل الآيات الظاهرة معا: النبوي (صلى الله عليه وآله): العلم أكثر من أن يحصى، فخذ من كل شئ أحسنه (4).
النبوي (صلى الله عليه وآله): العلم علمان: علم الأديان وعلم الأبدان (5).
في الحديث القدسي: إن من علم ليس كمن لم يعلم (6).
وقال الشاعر:
قالوا خذ العين من كل فقلت لهم * في العين فضل ولكن ناظر العين إعلام الدين: قال موسى بن جعفر (عليه السلام): أولى العلم بك ما لا يصلح لك العمل إلا به، وأوجب العمل (العلم - ظ) عليك ما أنت مسؤول عن العمل به، وألزم العلم لك ما دلك على صلاح قلبك، وأظهر لك فساده، وأحمد العلم عاقبة ما زاد في علمك العاجل. فلا تشغلن بعلم ما لا يضرك جهله، ولا تغفلن عن علم ما يزيد في جهلك تركه (7).
العدة: قال العالم (عليه السلام): أولى العلم، وساقه إلى العاجل (8).