" توب " ما يتعلق بذلك.
قول النبي (صلى الله عليه وآله) حين سوى لحد سعد بن معاذ: إني لأعلم أنه سيبلى ويصل البلاء إليه. ولكن الله يحب عبدا إذا عمل عملا أحكمه (1).
وروي أنه (صلى الله عليه وآله) رأى في قبر إبراهيم ابنه خللا فسواه بيده، ثم قال: إذا عمل أحدكم عملا فليتقن (2).
تفسير علي بن إبراهيم: قال النبي (صلى الله عليه وآله): إذا مات المؤمن انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له (3).
أقول: رمز " تفسير علي بن إبراهيم " هنا غلط، والصحيح " غوالي اللئالي "، كما في البحار (4).
ويأتي في " موت " و " مرض " و " كلم " و " هدى " ما يتعلق بها هنا، وفي " حقق " و " خير ": مدح العمل بالحق والخير.
باب أنه لا تقبل الأعمال إلا بالولاية (5).
وفي النبوي: لو أن عبدا عبد الله بين الركن والمقام ألف سنة، ثم لقى الله بغير ولايتنا أكبه الله على منخريه في النار (6).
المحاسن: عن أبي عبد الله (عليه السلام): لو نظر الناس إلى مردود الأعمال من السماء لقالوا ما يقبل الله من أحد عملا (7).
ويأتي في " نوى ": حديث: نية المؤمن خير من عمله.
العلوي (عليه السلام): لقد عملت الولاة قبلي بأمور عظيمة، خالفوا فيها رسول الله (صلى الله عليه وآله) - الخ (8).