ميتا وكان آخر ما تكلم به: * (قل لو كنتم في بيوتكم) * - الآية (1).
ما رواه الشيخ المفيد في وفاته وأنه كتم المأمون موته يوما وليلة، ثم أحضر محمد بن جعفر الصادق (عليه السلام) وجماعة آل أبي طالب، الذين كانوا عنده فنعاه إليهم وبكى وأظهر حزنا شديدا، وأراهم إياه صحيح الجسد (2).
إنكار الشيخ الإربلي على الشيخ المفيد في قوله: إن المأمون سم الرضا (عليه السلام) (3).
الخرائج: ما رواه أبو الصلت في كيفية شهادته وتجهيزه ودفنه (4).
إعلام الورى، مناقب ابن شهرآشوب: كان للرضا (عليه السلام) من الولد، ابنه أبو جعفر محمد (عليه السلام) لا غير (5).
وفي العدد: كان له ولدان: محمد وموسى. وفي كشف الغمة له خمسة ذكور وبنت واحدة أسماءهم محمد القانع، الحسن، جعفر، إبراهيم، الحسين، وعائشة (6).
مناقب ابن شهرآشوب: الأصل في مسجد زرد في كورة مرو أنه صلى فيه الرضا (عليه السلام) فبنى مسجدا، ثم دفن فيه ولد الرضا (عليه السلام). ويروي فيه من الكرامات (7).
وتقدم في " شيع ": ذكر فاطمة بنت الرضا (عليه السلام) وروايتها عن الفاطميات، عن النبي (صلى الله عليه وآله) في فضل الشيعة، ويأتي في " غضب ": رواية عنها.
وفاطمة هذه تزوجها محمد بن جعفر بن القاسم ابن أخي داود بن القاسم أبي هاشم الجعفري.
أبواب تاريخ الإمام علي بن محمد الهادي صلوات الله وسلامه عليه:
باب أسمائه وألقابه وكناه، وولادته (8).