بشهادتها للتوحيد والرسالة (1).
خبر الظبي الذي أخذه الرضا (عليه السلام)، ثم أطلقه، فبكى الظبي وقال: دعوتني فرجوت أن تأكل لحمي، وأحزنتني حين أمرتني بالذهاب (2).
باب الظبي والوحوش (3).
وفيه شكاية الظبي عند مولانا السجاد صلوات الله عليه من رجل اصطاد خشفه، يسأله الرد إليه، وذكرهما في البحار (4).
شكاية ظبي إلى مولانا علي بن الحسين (عليه السلام) الجوع، فأمر أصحابه أن لا يمسوه فدعاه ليأكل معهم، فأكل معهم (5).
رؤية عيسى ظباء في كربلاء أقمن فيها، وقولهن: إن هذه البقعة حرم الحسين (عليه السلام) - الخ (6)، وفي رواية أخرى: بكين، وبكى عيسى والحواريون، كما في البحار (7) ورواها المخالفون أيضا، كما في البحار (8).
قصة الظباء التي التجأت إلى قبر مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام)، فرجع عنهم الكلاب والصقور التي أرسلها هارون الرشيد (9). وفي " خلص ": ما يتعلق بالضبي.
واتفق لقبر مولانا الرضا (عليه السلام) ما يشبه ذلك (10).
قال المجلسي: رأيت في بعض الكتب أن في بعض الأوقات اشتد القحط،