قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): ما من مؤمن يصلي على الجنائز إلا أوجب الله تعالى له الجنة، إلا أن يكون منافقا أو عاقا - الخبر (1).
وفي حديث الأربعمائة قال أمير المؤمنين (عليه السلام): من أحزن والديه فقد عقهما (2).
وفي وصايا رسول الله (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) مثله (3). وعن الصادق (عليه السلام) مثله (4).
والكاظمي (عليه السلام) مثله (5).
ومن كلمات مولانا العسكري (عليه السلام): جرأة الولد على والده في صغره تدعو إلى العقوق في كبره (6).
وفي وصاياه (صلى الله عليه وآله): لعن الله والدين حملا ولدهما على عقوقهما - الخ (7).
وتقدم في " رجل ": خبر الرجل الذي ابتلي بالعقوق.
خبر الشاب الذي عق والده الشيخ الكبير ولم يعنه من ماله الكثير، فطمس أمواله فصار فقيرا لا يهتدي إلى قوت يومه فسقم جسده وضنى، فقال النبي (صلى الله عليه وآله):
يا أيها العاقون للآباء والأمهات اعتبروا واعلموا أنه كما طمس في الدنيا على أمواله فكذلك جعل بدل ما كان أعد له في الجنة من الدرجات معدا له في النار من الدركات (8).
أثر عقوق الوالد في شرح دعاء المشلول (9).
الرجل الذي كان تحت ظل العرش لأنه لم يعق والديه ولا يحسد الناس (10).
الكافي: عن محمد بن مسلم، عن أبي جعفر صلوات الله عليه قال: إن العبد