أبناء السبعين عدوا أنفسكم من الموتى (1).
ثواب الأعمال، الخصال: عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: إن الله ليكرم ابن السبعين، ويستحي من ابن الثمانين (2).
الخصال: بسند آخر، عن أبي عبد الله (عليه السلام): إن الله يستحي من أبناء الثمانين أن يعذبهم (3). وتقدم في " ربع " ما يتعلق بذلك، وكذا في " سنن ".
تحف العقول: عن الإمام الهادي (عليه السلام) أنه قال يوما: إن أكل البطيخ يورث الجذام. فقيل له: أليس قد أمن المؤمن إذا أتى عليه أربعون سنة من الجنون والجذام والبرص؟ قال: نعم، ولكن إذا خالف المؤمن ما أمر به ممن آمنه لم يأمن أن تصيبه عقوبة الخلاف (4).
رواية أبي بصير عن الصادق (عليه السلام) أنه لفي فسحة إلى أربعين سنة وبعد يؤمر الملكان بالتغليظ عليه والتشديد وحفظ أعماله قليله وكثيره وصغيره وكبيره (5).
وتقدم في " ربع ".
العلوي (عليه السلام): العمر الذي أعذر الله فيه ابن آدم ستون سنة (6).
النبوي (صلى الله عليه وآله): ما بين الستين إلى السبعين معترك المنايا، مذكور في المعاني (7).
باب علامات الكبر، وأن ما بين الستين إلى السبعين معترك المنايا، وتفسير أرذل العمر (8). وتقدم في " بصر ": علامات الكبر.
والكلمات في بيان أرذل العمر، والأقوال فيه، وأنه خمس وسبعون سنة، كما