عليه ولاية علي بن أبي طالب (عليه السلام) (1).
وفي بعض هذه الروايات مع زيادة محصولها: أنه إذا أراد الله أن يخلق خلقا على ولاية علي بن أبي طالب أمر ملكا يأخذ من تلك الطينة، فيرمي بها في النطفة حتى تصير إلى الرحم، منها يخلق وهي الميثاق (2).
ورواه العلامة النجفي المرعشي في تذييلاته على إحقاق الحق عن جماعة من أعلام العامة، كما فيه (3).
وصف عين آنية في قوله تعالى: * (تصلى نارا حامية تسقى من عين آنية) * لها أنين من شدة حرها، كذا قال القمي وغيره، فيحتمل أن يكون مشتقا من الأنين قلبت النون الثانية ياء، كما يقال في أمللت: أمليت، فراجع البحار (4).
وصف شدة حرها وعذاب من يشرب منها في البحار (5).
الكافي: عن الصادق (عليه السلام) نهى رسول الله (صلى الله عليه وآله) عن الاستشفاء بالحميات، وهي العيون الحارة التي تكون في الجبال التي توجد فيها روائح الكبريت، فإنها من فوح جهنم (6).
أخبار عين ماء الحياة التي لا يشرب منها ذو روح إلا لم يمت، حتى الصيحة طلبها ذو القرنين فلم يظفر بها، وظفر بها الخضر في البحار (7).
خبر العين التي من شرب منها عمر طويلا وشرب منها أبو الدنيا المعمر في البحار (8).